أقسام الوصول السريع ( مربع البحث )

أخر الاخبار

المحور الرابع :الفنون للسنة التاسعة






المحور الرابع :الفنون للسنة التاسعة 

1- الدرس الاول الموسيقى و الغناء

أ_ الدعم:

 استعمل الحجج لاقناع غيرك باهمية الموسيقى و دورها في تحقيق التوازن النفسي موظفا المؤشرات الغوية والروابط المنطقية ( التاكيد \الاستدراك \التعليل \الشرط \الاحتمال)

لا احد يا صديقي يقدر ان يشكك بان الموسيقى تساعد الفرد على تحقيق التوازن النفسي و الاطمئنان الداخلي اذ اكد ذلك الطب الحديث دور الموسيقى في اشفاء المرضى متفطنين الى مدى تاثيرها على النفس المضطربة ومساعدتها على استعادة توازنها كما اكد القائل"ان الفنون الجميلة تحقق نوعا من التوافق بين احاسيسنا و افكارنا"كما شبه الاطباء القدامى تاثير الصوت الجميل بتاثير الدم في العروق فيقول الجاحظ :"زعم اهل الطب ان الصوت الحسن يجري في الجسم مجرى الدم في العروق فيهفو له الدم و تنمو له النفس ويرتاح له القلب" اذا فلم لا نستغل هذا الفن في حياتنا المعاصرة التي غلب عليها الضغط النفسي "

ب_ الدحض:

قم باستعمال الحجج المناسبة لدحض موقف من قال ان الموسيقى اصبحت اقرب الئ التهريج واهدف التجاري فكرت للعروض الفرجوية التي تتجاهل مشاغل الشعوب الحقيقية. 

استعمل هذه التراكيب لاقناع الطرف المقابل والوصول إلى نتيجة منطقيه. [ يذهب البعض إلى أن..../ يعتقد البعض ان ...../ و الحقيقة انهم يجانبون الصواب فلا شك أن .....اذن.....]  تتنوع الحجج للضيف اثراء و قدرة على الوصول إلى نتيجة الإقناع.  

انواع الحجج: الحجة العلمية وذلك بعرض التجربة العلمية نضرب مثال تجربة حصلت ببلد ما في مستشفى الأمراض العقلية حيث تماثل للشفاء مجموعة من المرضى بعد ان جعلوهم يستمعون إلى نوع هادي من الموسيقى  او تجربة في مدارس اسكندينافية حيث تحصل التلاميذ الذين استمعوا إلى موسيقى بيتهوفن على نتائج افضل من الذين انجزوا الفرض دون موسيقى .

الحجة الواقعية :تنطلق الحجة الواقعية من التجربة الشخصية نضرب مثل بيتهوفن الذي فقد معنى الوجود و  كره الحياة مفكرا في الانتحار نتيجة الاحباط الذي عاشه بسبب عاهة الصمم لكن عند ما لاحظ إقبال الناس على فنه احس بقيمته و عرف ان لعزفه والموسيقى التي يقدمها دورا في اسعاد الناس و بذلك استعاد معنى لحياته و انكب علىالتلحين متعلقا بالحياة 

الحجج القولية : الحجج القولية نوعان أدبية و دينية كما يقول الأديب..../ يقول الرسول عليه الصلاة و السلام ...." روحوا عن أنفسكم ساعة بعد ساعة ،فإن النفوس اذا كلت عميت "


يذهب البعض إلى أن الموسيقى أصبحت أقرب إلى التهريج والهدف التجاري فكثرت العروض الفرجوية التي لا تهتم بمشاغل الشعوب الحقيقة أن هؤلاء يجانبون الصواب، فلا شك أن هناك فئة ضالة تطفلت على الفن فركبت الغناء والموسيقى الأهداف مادية والحال - والمصيرية من فقر وبطالة وميز عنصري، وظلم سياسي وتفاوت طبقي....

فقد اخترع السود الأمريكان الجاز، وهم من نسل العبيد الأفارقة، فجعلوه معبرا عن معاناتهم أثناء عملهم في المزارع أو حضـ البيض عنهم.وظهرت في المغرب العربي منذ أواخر القرن الماضي اتجاهات موسيقية، منها الراب، مرتبطة بالمجتمع الحضري
والعاطلين والمدمنين.
ثم ألم يعالج الكثير من الفنانين العرب قضايا التطلع إلى الاستقلال والحرية والتعبير عن الرأي وخاصة أمل الشعب الصهيوني؟
أفلم يؤكد "ريتشار" العلاقة الوثيقة بين الفن والتطلع إلى المستقبل الأفضل فقال: «الفن يساعد على العيش الأحسن»؟
إذن، أفبعد هذا ننكر دور الموسيقى في الرقي بالشعوب؟

الموضوع 

 كنت مغرما بالموسيقى فإذا بأبيك ينهاك عن ممارسة هذه الهواية لإيمانه بأن هذا الفن مبتذل يؤثر سلبا في المتلقي. غير أنك حاولت أن تقنعه بأهمية الموسيقى والغناء في الرقي بالفرد والمجتمع وفي التقريب بين الثقافات. انقل الحوار الذي دار بينكما مثريا إياه الحجج المناسبة.

 المقدمة : ظهرت الموسيقى مع الإنسان الأول ورعتها الكنائس وكهوف الناسكين، وأحبها الملوك الجبابرة، وترلم بها الفقراء المساكين، واستمع إليها العلماء والجهلاء... ومع ذلك نجد من يشكك في جدواها. وقد تفطنت إلى هذا عند حادثة عشتها ذات يوم مع والدي، فهو يعتقد أن هذا الفن مبتذل ويؤثر سلبا في المتلقي . . فكيف تمكنت من إقناعه بأن الموسيقى فن نبيل يرتقي بالفرد ويسمو بالجماعة ويقرب بين الثقافات؟

 الجوهر

. مقدمة الجوهر

ذات أمسية صيفية أخذت العود ومضيت في العزف فإذا بالأوتار تتصاعد أحيانا كأنها أغرودة علوية، وتهبط أحيانا أخرى كأنها صلاة هامسة. فنسيت الواقع الذي حولي.فجاة يقتحم ابي الغرفة قائلا في حدة اربكتني و أوقفت اوتاري. وقف أمامي قائلا دع عنك هذه الهواية التي جعلت غرفتك أشبه بغرفة مجانين لا تسمع فيها سوى الصراخ أو اللغط والصخب ... فتبا للغناء وأهله.. فقد صدق الله العظيم في قوله: «إن أنكر الأصوات لصوت الحمير». فما الموسيقى يا هذا، إلا فنّ مبتذل يؤثر سلبا في الفرد والجماعة، بل إنها تهدّد العلاقات بين الشعوب. فالكثير من اهل الموسيقى و الغناء وضعوا نصب أعينهم الربح المادي و الشهرة  ما أن يحصلوا عليهما على تراهم مثل ذلك الذي وجيع متوفنا الله وقت على اصل اسرار الحياة بينما قد يتبجح الاخرون  في وسائل الإعلام بخروجه عن القيم التي قدستها الجماعة، لأنه فنان مرهف الإحساس تتوق نفسه إلى الحرية، بينما أخلاق المجتمع تقيده. بعضهم تهالك على الخمر والمخدرات وانتهى به الأمر إلى الانتحار انه يوهم المتلقي بأنّه قريب منه ويهتم بشواغله الحقيقيةفي  ألحانه وأغانيه.و لكنه في الحقيقة يتزلّف إليه - إنه يترفع عن مشاكل كل الناس الحقيقية وهمومهم الاجتماعية.لا يبغي في الحقيقة سوى المال - إنه يبيع التسلية الزائفة، مستغلاً رغبة الناس في الترويح عن النفس بسبب الضغوطات النفسية في خضم معترك الحياة.و زد على ذلك فالمتلقي بدوره ضحية فهو يدفع من دون حساب المتلقى بسبب حبه للموسيقى والغناء و رغبته في الترويح عن النفس.يهدر ماله في حفلات يقيمها مغنون غرباء عن الفن الأصيل.اعتمدت مادونا الأنغام التي تتعالى إلى ما يشبه الصراخ والصخب والمشهد الراقص المثير، لتجلب أكبر عدد من المتجاوبين، وفي المقابل أهملت الكلمة الهادفة والأمر نفسه بالنسبة إلى مايكل جاكسون، فقد اعتمد المشهد الركحي الراقص ولكي يتجدد المشهد، غير لونه وقسمات وجهه بعمليات تجميلية عديدة، غيبت خلقته الأصيلة لأن هدفه الأساسي، كسب المال. وقد تعمد المغني المعاصر  التقدم الحاصل في المجال الرقمي يحسن الصوت لجلب المتلقي.هذا دليل على أن المغني المعاصر لا يُقِيمُ وَزْنًا للذوق لم يَعْدُ الهَدَفُ الأساسي للغناء تهذيب الذوق.لقد أصبح النغم يقوم على التناوب بين الإيقاع الذي يثير التوتر الحاد وذاك الذي يُثير الانبساط والهدوء. وأصبح الهدف الأول الإطراب إلى حد الرقص.هكذا أصبح العرض الموسيقي أقرب إلى التهريج.ذاك يؤثر سلبا عندما ينشر الذوق المبتذل. وقد قال أحمد امين ملمحا إلى أهمية تهذيب الذوق: «ما الحياة بلا ذوق ؟"

 عجبت لتحامل أبي على الموسيقى وأهلها وكادت المفاجأة تعقد لساني لكن صوتا بداخلي كان يدعوني إلى مواجهته بالحقيقة التي غابت عنه وقلت في نفسي: «لم لا أتشجع في حق أوضحه وباطل أدحضه وحكمة اظهرها؟ كيف يغضب لعدم إقتناعي بموقفه، وهو الذي علمني أن العقل وزير ناصح وأن الساكت عن الحق شيطان اخرس ؟». فنظرت إليه مليا ثم قلت بنبرات واثقة

 ها أنذا استمعت إليك يا والدي، وتمعنت في ما أتيت من أفكار وحجج، لكن لا تغضب إن قلت لك أنها أفكار واهية أو  ليس «لكل عالم هفوة، ولكل جواد كبوة ولكل صارم نبوة كما جاء في الأمثال والحكم العربية؟ أو ليس لكل عُودٍ عصارة ؟ بلى يا والدي. يجب أن لا نكتفي بظاهر الأمور ... ولنتبصر فنجد أن فئة قليلة ضالة تطفلت على الموسيقى فأساءت إليها. والشاذ، كما قيل يُحفظ ولا يُقاس عليه». فالحقيقة أن هذا الفن عمل نبيل يرتقي بالافراد و المجتمعات و يقرب بين الثقافات .يا والدي أن للموسيقى اثر إيجابي في الفرد فبالموسي يحقق الفنان إثبات ذاته و يجد لحياته معنى و هدفا  كما يحقق سعادته بالشهرة والغناء يحقق إثبات الذات.فالمغني الأمريكي المعاصر ستيفي وندر ولد كفيفا، مكنته الموسيقى من الشهرة وكسب محبة الناس منذ الطفولة و مكنه حبه لهذا الفن من الإبداع بعد أن اهتم بصقل موهبته وتنمية قدراته فمزج بين الروك والبوب فأظهر لجماهيره في العالم عبقرية فنية فذة.اما بيتهوفن ففكر ذات يوم في الانتحار إذ مرض بالاكتئاب بسبب عاهة الصمم. لكن عندما لاحظ الفنان إقبال الناس على فنه عرف أي دور يمكن أن يقوم به الفنان لاسعاد الناس و كان هذا مبعث سروره و عرف ان لحياته معنى.

إن الموسيقى تحقق التوازن فهي تساعد على التخلص من الأفكار والأوهام يقول الان: «إن الفنون الجميلة تطهر أهْوَاءَنا وتنقي انفعالاتنا» بها يعيد الإنسان تنظيم ما اضطرب في نفسه. وقد أكد الرازي وابن سينا والطب الحديث دورها في إشفاء المرضىالموسيقار لا يعرف الغربة لأن الموسيقى تمكنه من التواصل مع الآخر فهي لغة كونية، ولأنها تمكنه من الاطمئنان الداخلي ومصالحة الذات - يقول جبران: الموسيقى جسم له روح من النفس وععقل مِنَ القلب"ويقول الان: «إن الفنون الجميلة ... تحقق نوعا من التوافق بين أحاسيسنا وأفكارنا».و هذه الآثار الايجابية تنسب أيضا للمتلقين فهي تدخل عليه الشعور بالبهجة يقول الجاحظ" وزعم أهل الطب أن الصوت الحسن يجري في الجسم مجرى الدم في العروق فيهفو له الدم، وتنمو له النفس، ويرتاح له القلب." فالبهجة تؤثر في المنطقة الأمامية للدماغ البشري وأكد العلم الحديث أنها بذلك تنمي نسبة الذكاء.توجه الإنسان إلى الذوق التسليم فيتبين قيمة الجمال. يقول أحمد أمين «جزى الله خيرًا من وجهني إلى الجمال فهويتة».فالاحساس بالجمال يزكي النفس وينبهها إلى القبح فتنفر منه.

منذ أقدم العصور انتبه الإنسان إلى الآثار الهامة للغناء والموسيقى في أفراحه واتراجه، في تغيه وراحته.واستغل هذه القدرة على التأثير في حياته العامة وعلاج بعض الأمراض النفسية. نرى العمال يترنمون بالألحان ليبعدوا الملل عن نفوسهم والكلل عن أبدائهم.ترنم النجار والفلاح والبخار بالحانهم وطربوا لأصواتهم. والأمر نفسه بالنسبة إلى المرأة وهي منشغلة بشؤون أبنائها. والعجب أن هذا نلاحظه في الإنسان العامل على  مر العصور في مختلف الحضارات فموسيقى الجاز مثلا من اختراع السود الأمريكان ترنموا بها عندما كانوا يعملون بالمزارع وحضائر البناء ليبعدوا عن انفسهم ما يشعرون به من التعب .ويحكى عن الفيلسوف الفارابي اله حزك أوتار القانون في مجلس الأمير سيف الدولة فأضحك كل الحاضرين لشدة الفرح، ثم حركها تحريكا آخر فأبكاهم كلهم لشدة الحزن.

تجاهل والدي كلامي مواصلاتعنته واصراره على موقفه من الموسيقى مضيفا أن للموسيقى اثر سلبي على المجتمع . فعنندما يصبح الذوق مبتذلاً تتدنى أخلاق الفرد فتتدلى اخلاق المجتمع، لأنه نواته.

يصبح التأثير أعمق عندما يكون المغني قدوة سيئة يؤثر في المتقبل بهيئته واستهتاره وربما إدمانه الخمر أوالمخدرات  أصبحنا نسمع من يبرر إدمان المغني وقد يحتج على معاقبته بالسجن على منابر القنوات الخاصة - ألا يجعل هذا المراهق متعاطفا مع المغني الذي تعلق به؟ ألا يُمكن أن ينقم على القوانين فيثور على  "إجحافها"؟ ألا يمكن أن يقلد هذا المغنّي في خروجه عن ضوابط المجتمع وقيمه الحميدة؟؟.قد تطول مشاهد الإدمان والضياع في الأغنية المصورة فتغرس في المتلقي فكرة الهروب من الواقع والتخلص من المسؤولية.قد تتكرر العبارات المنافية للأخلاق الحميدة، خاصة في أغاني الراب، فتألفها الأذن فتجري على الألسن وتصبح من الألفاظ التي تكون قاموس الحياة اليومية وطبعا لا تخفى علينا مخلفات ذلك في الأخلاق العامة، خاصة وأنها تسمع في الشارع وفي الأماكن العامة في وسائل النقل بل تدخل بيوتنا بدون استئذان عن طريق القنوات التلفزية. كل الاغاني العربية تشكو الهجر و ابتعاد الحبيب و تصف المقابل المحزن بين الماضي المشرق و الحاضر المظلم فتغرس قيم الخوف من المستقبل و من غدر الحبيب و الصديق و ربما الاخ و تنشر الحزن والكابة. وهذا بدوره يحمل مخلفات في العلاقات الاجتماعية اذ قد تقوض صلة التراحم والتحابب ..شارك الكثير من المغنين مبيحين لأنفسهم استغلال جسد المرأة فتتدنى منزلتها. تستغل بعض الحكومات تدنّي الغناء لإلهاء الشعوب عن قضاياها المصيرية من فقر وجوع وعنف و طالة.وللفنزن أيضا أثر السلبي في العلاقات بين الشعوب والثقافات.قد تزرع الموسيقى الفتن والأحقاد بين الشعوب عندما يستغل البعض قدرتها على التأثير، فينشرون الميز العنصري والميولات الاستعمارية ويصبح الأمر أخطر ، عندما تُوَظّف وسائل الاتصال الحديثة في  انتشارها.و استغلال الكيان الإسرائيلي الأغنية لزرع العنصرية وكره الشعب الفلسطيني بين اليهود و خاصة الأطفال منهم

 اردفت مؤكدا الأثر الإيجابي في المجتمع. عندما يصبح الذوق رفيقا وعندما يتعلق المتلقى بالجمال تتهذب الأخلاق وتنتشر المكارم والقيم الحميدة في مختلف جوانب الحياة الاجتماعية - العلاقات بين الناس العلاقات بين الموظف والمواطن..تتشر قيم المحبة والرحمة لا تنسى أن للموسيقى والغناء تأثيرا عجيبا في النفس شهد به أكبر الفلاسفة والأطباء. يقول فرويد عالم النفس التحليلي: «الموسيقى، ولا شيء غير الموسيقى، قادر على تطوير العقليات وتحسين الأخلاق عالج المعنون قضايا شعوبهم من فقر وبطالة وظلم سياسي متسترين وراء الغموض،  قال ريتشار: «الفن يساعد على العيش الأحسن».الجاز من اختراع السود الأمريكان وهم من نسل العبيد الأفارقة، جعلوه معبرا عن العمل في المزارع أو حضائر الأشغال العمومية، عن معاناتهم، وعن قسوة أرباب العمل. و ظهرت اتجاهات موسيقية في الغرب والمغرب العربي منذ التسعينيات تقريبا مرتبطة بالمجتمع الحضري فعالجت معاناة من يقطن المدينة وخاصة النازحين والفقراء والعاطلين والمدمنين و من يشعرون بالغربة وهم في أوطانهم فيفكرون بالهجرة غير الشرعية نلمس ذلك في تونس، بظهور ظاهرة الراب بوب مارلي أنتج موسيقى راقصة تحتج على فلسفة الحياة الغربية القائمة على اللامبالاة و الإدمان. التطور الحاصل في التكنولوجيا، في أمريكا ساهم في ظهور موسيقى الزنوج وتراث رعاة البقر البيض لذلك كانت ذات إيقاع سريع، وهذا الإيقاع مكن من القضاء على الفجوة بين السود والبيض التي خلقها الميز العنصري في المجتمع الأمريكي. ساعد الروك السود على الاندماج في المجتمع الأمريكي.اذا ما احوجنا اليوم إلى الموسيقى فتستعيد النفس اطمئنانها و الصلات الاجتماعية تماسكها والعلاقات بين الشعوب تسامحها .

الخاتمة
ما أن ألقيت بآخر كلماتي حتى نظر الي ابي و قد لانت قسمات وجهه .لقد امسك عن القول و ربت على كتفي فسرني ذلك اذ فهمت اني افحمته بحججي لكن سؤالا تبادر إلى ذهني : كيف يمكن أن نستغل الانترنت في القضاء على الفئة المتطفلة على الفن و اهله؟
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-